U3F1ZWV6ZTM2NTcxODYxMjE3MDQ3X0ZyZWUyMzA3MjY5MjQ1NjA0Mg==

لمرجعيات البيداغوجية للمقاربة بالكفايات



المرجعيات البيداغوجية للمقاربة بالكفايات:
1-     بيداغوجيا حل المشكلات
2-     البيداغوجيا الفارقية
3-     بيداغوجيا الخطأ
4-     بيداغوجيا المشروع
     5- بيداغوجيا التعاقد...
أبعاد بيداغوجيا الخطا او التعامل الايجابي مع الخطا:
1-البعد الابستمولوجي: للتلميذ الحق في الخطا كما نخطئ نحن
2- البعد النفسي: اعتبار الخطا ترجمة للتمثلات
3- البعد البيداغوجي: إتاحة الفرصة للمتعلم لاكتشاف الخطا وتصحيحه ذاتيا.
مراحل الخطا:
1-     رصد الخطا
2-     تحليله للتعرف على مصدره
3-     إعداد خطة لتصحيحه
4-     تنفيذ الخطة
     5- التتبع والتقويم
مصادر الخطا:
1- مصدر نمائي: يخطئ المتعلم لأننا طالبناه بمجهود يتعدى قدراته النمائية والإدراكية
2- مصدر ابستمولوجي: حيث يكون المفهوم أو المعرفة المقدمة صعبين
3- مصدر تعاقدي: لان عدم التصريح بما هو منتظر من التلميذ قد يجره إلى الخطا
4- مصدر تعليمي: لان الطريقة المتبعة من طرف المدرس هي التي أوقعت المتعلم في الخطا
5- مصدره المدرس أي صادر عنه.
بيداغوجيا التمكن/ التحكم/ الإتقان:
إجراءات تعليمية وتقويمية وتصحيحية تهدف إلى جعل المتعلم متمكنا من الأهداف التعليمية المخصصة لفترة دراسية، من خلال تعليم يلبي حاجات المتعلمين ويراعي خصوصياتهم النفسية والاجتماعية.
تعريف البيداغوجيا الفارقية:
هي بيداغوجيا المسارات كما ترى هـ برزمسكي، إنها تتيح للمتعلمين التعلم وفق مساراتهم ، وتراعي الفوارق الفردية بينهم
خصائص البيداغوجيا الفارقية
1-     مفردنة أو تفريدية
2-     متنوعة
3-     تجددية
4-     تنشيطية
     5 - مرنة في  تدبير الزمن والمحتويات

مقتضيات الفارقية:
1-     فارقية المسارات:
2-     فارقية البنيات:
     3- فارقية المضامين
شروط تيسير الفارقية:
1-     العمل في فريق
2-     تدبير الوقت
3-     التشاور والإصغاء
     4- إخبار منتظم للشركاء
أشكال ممكنة لتفعيل  الفارقية:
1-     مجموعات حسب المستوى
2-     مجموعات حسب الحاجات
     3- مجموعات حسب الاهتمام
المبادئ التي تستند إليها بيداغوجيا التعاقد:
1-مبدأ حرية الاقتراح والتقبل والرفض
2-مبدأ التفاوض حول عناصر التعاقد
3- الانخراط المتبادل في النجاح التعاقد
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

ضع تعليقا خاصا ولا تنسى الاعجاب والاشتراك ادا اعجبك الموضوع للتوصل بكل ما هو جديد فضلا وليس أمرا.شكرا جزيلا على تفاعلكم الطيب.

الاسمبريد إلكترونيرسالة