U3F1ZWV6ZTM2NTcxODYxMjE3MDQ3X0ZyZWUyMzA3MjY5MjQ1NjA0Mg==

الكفايات

* حسب  لبوترف: حسن التصرف
* دوكتيل و رويجرز:"إمكانية تعبئة ,بكيفية باطنية,لمجموعة من الموارد المندمجة بهدف حل صنف من الوضعيات-مسألة":
-    إمكانية: تعني أ الكفاية توجد عند الفرد كطاقة تم اكتسابها عبر وضعيات معينة و بإمكانه إبرازها عند الحاجة
-         بكيفية باطنية : استقرار الكفاية
-         حل صنف من الوضعيات مسألة: الكفاية محدودة و مضبوطة في صنف من وضعيات لها ثوابت و قواسم مشتركة.
*مميزات الكفاية:
-         خاصية الحشد لمجموعة من الموارد المندمجة (معرف,آليات,قدرات،مهارات...)
-         خاصية الغائية: ما يحشده التلميذ من موارد متنوعة يكون قصد القيام بنشاط أو بحل مشكل مطروح.
-         خاصية الصلة بين صنف من الوضعيات
-         خاصية قابية التقويم.
*الكفاية و المفاهيم المجاورة:
-         القدرة: نشاط فكري ثابت قابل للنقل في حقول معرفية مختلفة.
-         المهارة: التمكن من أداء مهمة محددة بفعالية و نجاعة.
-         الأداء: القيام بمهام في شكل أنشطة أو سلوكات آنية و محددة قابلة للملاحظة و القياس.
-         الاستعداد: صفات داخلية تجعل الفرد قابلا للاستجابة بطريقة قصدية.
*أنواع الكفايات:
-         الكفايات النوعية: - مرتبطة بمجال معرفي/مهاري/وجداني واحد.
                          - مرتبطة بنوع محدد من المهام تندرج في إطار مواد دراسية محددة.
-         الكفايات المستعرضة(الممتدة): - لاترتبط بمجال محدد بل يمتد توظيفها.
                                           - تمثل درجة عليا من الضبط و الاتقان.
                                      - امتلاكها يشترط تعلما مسترسلا طيلة الحياة الدراسية.
*الفرق بين القدرة و الكفاية:
-         القدرة شاملة و عامة أكثر من الكفاية التي هي أكثر نوعية.
-         القدرة تتطور عبر و ضعيات  مختلفة و متنوعة , بخلاف الكفاية التي تتطور عبر   فصيلة  من الوضعيات لأنها أكثر تخصصية.
-         القدرة غير قابل للتقويم.
-         أحيانا تكون الكفاية غير تخصصية(كفايات ممتدة)
*الفرق بين الكفايات و الأهداف السلوكية:
   في البداية يجب الإشارة إلى أن المقاربة بالكفايات لا تنفي ضرورة تحديد الأهداف.
-         المقاربة بالكفايات تعطي معنى أهم و أشمل للتعلم مقارنة مع المقاربة بالأهداف
-         المقاربة بالكفايات تنطلق من وضعيات محددة لتحقيق هدفها و تعطيه دلالة، بينما المقاربة بالأهداف تنطلق منم هدف معين يتم تقطيعه إلى أهداف إجرائية على أساس أنه في النهاية سيتحقق الهدف الأعم. و لكن هذه الطريقة غير مضمونة.
-         من بين دواعي تجاوز بيداغوجيا الأهداف هي كونها لا تستجيب لكل الوضعيات التعلمية, فالحديث عن الأهداف السلوكية معناه استجابة الذات لمثير معين دون اعتبار للظروف المحيطة و خصوصيات الذات.
-         المقاربة بالكفايات تهتم بالتصرف (مجموع مكونات الشخصية) بينما المقاربة بالأهداف الإجرائية لا تهتم إلا بجانب من التصرف و هو السلوك.
*إن الكفاية تمثل الاستعداد الذي يكون عليه المتعلم في نهاية فترة تعلمية  معينة ، يعده للتكيف مع مختلف الوضعيات التي تواجهه، بحيث يسلك السلةوك المناسب في اتلوقت المناسب و هكذا تكون الكفاية على أعلى مستوى من الأداء الفكري و المعرفي و المهاري و الوجداني، و لذلك فإن تحقيقها يقتضي اعتبار مجموعة من العوامل البيداغوجية المندمجة ؛أبرزها الوضعيات التعلمية و البيداغوجيا الفارقية و التنشيط...
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

ضع تعليقا خاصا ولا تنسى الاعجاب والاشتراك ادا اعجبك الموضوع للتوصل بكل ما هو جديد فضلا وليس أمرا.شكرا جزيلا على تفاعلكم الطيب.

الاسمبريد إلكترونيرسالة